إذا أحد قالي تفشلين وش أرد عليه
إذا أحد قالي تفشلين وش أرد عليه تفصيليًا، حيثُ أن تلك الكلمات والعبارات المنتشرة في الدول العربية والمملكة العربية السعودية تحديدًا من شأنها أن تجعل الإنسان يشعُر بالحرج الشديد نتيجة العلاقات الاجتماعية الوطيدة في المجتمعات الشرقية والتي تتطلب من الإنسان أن يكون على علم بالردود المناسبة عليها.
إذا أحد قالي تفشلين وش أرد عليه
محتويات المقال
هناك العديد من العبارات السلبية المنتشرة في الدول العربية وخاصةً المملكة العربية السعودية، حيثُ أن تلك الكلمات من شأنها أن تجعل الآخرين يكرهون قائلها.
فإن الحياة اليومية مليئة بالعديد من المواقف المُختلفة سواء في العمل أو المنزل، وذلك حيثُ نُصادف فيها أشخاصًا لا نعرفهم لكن يحدث بيننا إهانات لفظية سيئة.
هناك العديد من الردود المناسبة في تلك المواقف التي تُستخدم للرد بها على العبارات السيئة والإهانات اللفظية مثل تفشلين، ونوضح إذا أحد قالي تفشلين وش أرد عليه فيما يلي:
- ماطلبت رأييك.
- طالعه عليك.
- ليه شايفتني مثل اخوك؟
- ماطلبت تقييمك.
- أحد قال إني محتاج رأيك.
- رأيك مايوقف ولا يكمل حياتي.
- مو أكثر منك أنتي أكثر.
- كنت أقلدك.
- لاني أعرفك.
- حاولت أقلدك. حاولت أصير مثلك لمرة.
- ما سألتك عن رأيك.
- محد يفشل مثلك.
- مو افشل منك.
- أحاول أحس بشعورك.
- عيالك نفسك.
- ما يهمني رأيك.
اذا احد قالك يع وش ارد
نتعرض كثيرًا إلى بعض الكلمات المُحرجة التي تجعل الإنسان يشعُر بشعور سيء في داخله، لعل كلمة يع من بين قائمة أكثر كلمات غير مُستحب سماعها في الدول العربية.
إلا أن طريقة التعامل في تلك المواقف تتطلب من الإنسان أن يتحلى بالصبر وضبط النفس حتى يستطيع التصرف بشكلٍ حكيم بعيدًا عن رد الإهانة اللفظية أو التجريح.
نظرًا لأن تلك الكلمات تُعدّ من الألفاظ المنبوذة في الدول العربية وتحديدًا كلمة يع، لذا لا بدّ من الرد على تلك الكلمة برد قوي يجعل قائلها يشعُر بالإحراج كالتالي:
- شوفي نفسك بعدين تعالي احكي.
- عشاني اقلد أفعالك روحيي.
- ما طلبت رأييك.
- طالعه عليك.
- اعتقد بالعكس أنت إلى راح تكون افشل واحد في العالم وانت راح تكون فاشل قدام عيلتك.
- والله هذا شي راجع لك إذا انتي تشوفين الناس زيك.
اذا احد قال لي اسكتي وش ارد
هناك مجموعة من الكلمات التي تجعل الإنسان يشعُر بالإحراج والحُزن، وتلك الكلمات من الممكن أن يتعرض إليها الإنسان في بعض المواقف اليومية والحياتية.
لكن الإنسان يستطيع أن يواجه تلك الردود المُهينة بالردود الدبلوماسية والردود المُهذبة التي تجعله يشعُر بالإحراج وتُعيد الثقة في النفس للإنسان الذي تعرض للإهانة.
لذلك نقدم إليكم باقة مُتنوعة من أجمل الردود على كلمة اسكتي التي نتعرض إليها في المواقف المختلفة سواء في العمل أو الدراسة أو المجتمع في النقاط التالية:
- النجاح أو عدمه هو توفيق من الله تعالى، وكل ما عليّ أن أجتهد وآخذ بالأسباب.
- لا أحد يعلم الغيب إلا الله.
- إن الله لا يضيع أجر من أحسن عملًا.
- من لم يذق معنى النجاح في حياته يظن أن الفشل هو مصير الجميع.
- سأفشل في حال وجود أشخاص محبطين في حياتي.
- طالما توكلت على الله فإن الله لن يخذلني.
- أخبرني عن النجاحات التي حققتها أنت.
- أنا أقوم بالتجهيز للدكتوراة (المرحلة الدراسية / العملية التي على وشك الوصول لها) وأنت.. أخبرني إلام توصلت في حياتك.
- صحيح.. سمعت أنك لم تُكمل مرحلة التعليم الجامعي.
اذا احد قالي لحجيه وش ارد عليه
كلمة لحجيه واحدة من الكلمات التي تُقال للآخرين بغرض الإهانة، حيثُ يجب على الإنسان الذي يتعرض لمثل تلك الإهانات أن يتجاهلها ولا يجعلها تؤثر فيه.
نظرًا لأن طريقة التعامل مع هذا الأمر لا يتم إلا من خلال الرد عليها بمجموعة مميزة من أبرز الردود التي تجعل قائلها يشعُر بالإحراج ولا يعود يُكررها مُجددًا.
سوف نذكر فيما يلي أكثر الردود المميزة للرد بها على قائل لحجيه، وهي كالآتي:
- لحجي في عيونك.
- وش دخلك.
- خاف الرب.
- الله يسامحك ويغفر لك.
- زعلت منك جدًا.
- الله يهديك ويصلح حالك.
اذا احد قالي مالك دخل وش ارد
مالك دخل أو مالك شغل من الكلمات المُحرجة التي يتعرض إليها الشخص، فإن تلك الكلمات والعبارات المُهينة تتغير معانيها من ثقافة إلى أخرى، ولذلك يجب معرفة ثقافة الشخص قبل أخذ رد فعل تجاه الكلمة.
حيثُ أنها تُعتبر إهانة للشخص وتجعله يقع في موقف مُحرج جدًا، تلك الإهانات تحدث بسبب زيادة العلاقات الاجتماعية العربية التي أدت إلى حدوث الكثير من المواقف.
سوف نتعرف على الردود البارزة على عِبارة مالك دخل العنيفة والتي تتناسب مع الغرض وهو رد الكرامة وأخذ الحق من قائلها، ومن تلك الردود ما يلي:
- ما حد دخلني أفرض رأيي عزيزي (أفضل رد عنيف)
- فاضي وبدخل نفسي عندك شي.
- إذا أنا مالي دخل أحل من إلي له دخل.
- كيفي بدخل وش بتسوي.
في الختام، قد تناولنا إذا أحد قالي تفشلين وش أرد عليه تفصيليًا بالإضافة إلى معرفة بعض الردود المناسبة للرد بها على العديد من العبارات والكلمات المُهينة والمُحرجة للإنسان.