يأتي هذا في وقت يتساءل فيه الكثيرون عن قدرة المدرب الفرنسي على تغيير مسار المنتخب السعودي، خاصةً في مواجهته المرتقبة مع المنتخب الأسترالي.
يُذكر أن رينارد قد تولى تدريب المنتخب السعودي في وقت سابق، ويُعتبر من المدربين البارزين في الساحة الرياضية. تتزايد الآمال في أن يتمكن من تحقيق نتائج إيجابية تعكس تطلعات الجماهير السعودية.
لذا، يبقى السؤال مطروحًا: هل سيتمكن رينارد من فك “نحس” المنتخب السعودي وتحقيق انتصارات جديدة في المباريات القادمة؟