إذا أحد سبني وش أرد عليه

إذا أحد سبني وش أرد عليه
إذا أحد سبني وش أرد عليه

إذا أحد سبني وش أرد عليه بأكثر من صيغة، حيثُ أن السب أصبح من أكثر أنواع الإهانات الشائع استخدامها بين الكثير من الشباب في تلك الفترة وعلى الرغم من أنها من السيئات الكبرى في الإسلام إلا أنهم يتلذذون بإهانة الآخرين ومُضايقتهم بسبب وبدون سبب رغبةً منهم في الشعور بالانتصار ورضا النفس.

إذا أحد سبني وش أرد عليه

إذا أحد سبني وش أرد عليه

هناك العديد من المواقف المُحرجة التي يُمكن للإنسان التعرض إليها، وتلك المواقف غالبًا ما تكون عِبارة عن تدخلات من الأشخاص الآخرين أو تصرف بشكل مُهين.

على الرغم أن هناك بعض المواقف المحرجة التي يجب على الإنسان تجاهلها إلا أن الرد عليها بطريقة ذكية ولبقة من شأنها أن تجعل الآخر يشعر بالإحراج.

لعل من أكثر الأمور المُحرجة التي يواجها الإنسان هي المسبة والشتيمة، وهناك طرق مُختلفة يمكن للإنسان الرد بها على السب دون التعامل بنفس الطريقة وهي:

  • يا مرحبًا بحسناتٍ إضافية دون مجهودٍ صالح أفعله.
  • رحم الله امرأ عرف قدره، فلزم حدّه.
  • لا أعجز عن الرّد عليك بألفاظك وأقبح، ولكنّها التربية يا عزيزي.
  • لا ألومك، فكلّ امرئ ينطق بما يُمليه عليه تفكيره، وتربيته.
  • كلامك وقباحة ألفاظك مردودةً عليك يا صديقي.
  • قل ما تشاء، فهذه حدود أفكارك، وشخصيتك.
  • أحيانّا ألوم عائلتي على حُسن التربية، والأخلاق التي غرسوها بداخلي.
  • الحمد لله على نعمة العقل، والأدب، والتربية.
  • وضحّت لنا أخلاقك، وتربيتك، شكرًا.

اذا احد سبني سب قوي وش ارد عليه

إذا أحد سبني وش أرد عليه

التعرض للإهانة أو القذف من الآخرين من الأمور التي تجعل الإنسان يشعُر بالضيق الشديد والاستفزاز إلا أنه يُحاول في أغلب الأوقات تمالك الأعصاب.

حيثُ أن رد الإهانة بالإهانة ليس صواب على الإطلاق، ففي تلك الحالة لن تنتهي الإهانة أبدًا بل ستأخذ مرحلة مُتقدمة من طريقة الإهانة وهذا ليس بالأمر الصحيح.

لذلك يجب على الإنسان أن يرد على الشخص الذي يسبه بشكلٍ قوى ببعضًا من العبارات القوية التي تجعله يشعُر بالإحراج حتى يتوقف عن تلك الطريقة كما يلي:

  • لا تقلق، فأنا لا ألوم أولادًا أمثالك على كلامهم.
  • أنت أقل من أن أُضيّع ثقة أهلي في أخلاقي وحُسن معاملتي.
  • لا يهمني ما قلت، فأمثالك لا يمكنهم الانتقاص من شخصيتي.
  • يبدو أنّه ينقص مخك القليل من الذوق في اختيار الكلمات.
  • أنصحك بدورة تدريبية لحُسن التربية والأخلاق، فهي تنقصك كثيرًا.
  • شكرًا لهدية الحسنات التي أهديتني إياها.
  • أنا أعاملك فقط على حجم عقلك، ولا يمكن أن أنزل لمستواك.
  • لا ألومك، فخطأي أنا من يتحدّث مع الخبيثين أمثالك.
  • لا لوم على الجهلاء فيما ينطقون، فلا أحد يهتم بهم.
  • أخشى أن تلومني الناس إن رددتُ على السفهاء أمثالك.

اذا احد سب اهلي وش ارد عليه

إساءة الأهل من أكثر أنواع الإساءات التي لا يستطيع أغلب الأشخاص تقبلها، فإن على الرغم من مُحاولة التغاضي عن الإساءات الشخصية وتجاهلها إلا أن إساءة الأهل لا يُمكن لأحد تجاهلها على الإطلاق.

فإن الشتائم والمسبة من الأمور التي يجب على المسلم المؤمن بالله-سبحانه وتعالى- تجاهلها لتجنُب الوقوع في الإثم، والسير على الصراط المستقيم بعيدًا عن السيئات.

بينما الأشخاص الذين يسبون الأهل هم يرتكبون سيئاتٍ كبيرة لا يعلمون بعواقبها الآن، ويجب على الإنسان أن يرد ردود مُناسبة على سب الأهل كالآتي ذكرها:

  • عذرًا لا أتفهم لغة الحمير، يجب عليك أن توضح ماذا تقصد أكثر.
  • كلامك المسيء مثل نباح الكلاب، ولا أهتم بيه لأني إنسان ناضح وعاقل ولست طفل مثلك.
  • هل نظرت إلى أحوالك السيئة من قبل أن تتحدث عني؟
  • غريب هذا الزمن الذي جعل أشخاص مثلك تتجرأ على سبي أنا.
  • كونك تسب، يدل على إنسان ضعيف وأحمق.
  • لا أفضل أن أنزل إلى مستواك وأرد عليك بمثل هذه الكلمات، بل الصمت سيكون أفضل لي.
  • الرد على الجاهل يقلل من هيبة العالم.
  • لم أضيع تربية أهلي عليك، وسأكتفي بالصمت.

إذا أحد ازعجني وش ارد

إذا أحد سبني وش أرد عليه

الكثيرون يتعرضون إلى الإساءة والسب من بعض الأشخاص ولا يستطيعون التعامل في هذا الموقف، وذلك الأمر يُسبب لهم شعورًا مُحرجًا وموترًا أيضًا.

حيثُ أن الأشخاص الذين يتلذذون بتعاسة الآخرين هم التعساء في الأصل، ويجب على الإنسان الذي يتعرض إلى الإزعاج منهم الرد عليهم بكلماتٍ حدة لإحراجهم.

لذلك نذكر في النقاط الآتية بعض الردود التي يُمكن استخدامها للرد بها عند التعرض للإزعاج أو الإهانة من قبل أحد الأشخاص بطريقة ذكية وراقية كما يلي:

  • الجميع يعرف قدر كلًا مننا، لذلك قل ما شئت أنا لا أهتم.
  • يجب أن ترجع إلى المدرسة، حتى تتعلم الأدب والأخلاق أيها الأحمق.
  • أنا أشفق على أهلك بدرجة كبيرة، لأنهم يعيشوا مع شخص مثلك في نفس المنزل.
  • الله يعين والديك الذين أضاعوا الكثير من الوقت حتى يقوموا بتربيتك يا عديم الأخلاق.
  • إذا كنت رأيت نصف دقيقة تربية لم تتمكن من قول كلمات مثل هذه.
  • هذا من حسن أصلك وتربيتك الكريمة شكرًا لك.

اذا احد سب البنات وش ارد

كثيرًا ما تتعرض البنات إلى بعض المُضايقات السيئة للغاية، وتلك المُضايقات غالبًا ما تتمثل في السب الذي يأتي من أشخاص يُحبون التقليل من الآخرين بدون سبب.

بِما أن البنات كثيرًا ما يواجهون تلك المشكلة ففي تلك الحالة يجب على جميع الرجال والشباب الذين يشهدون مواقف مثل تلك التصدي أمام هؤلاء الأشخاص.

حيثُ أن البنات لا يستطعن الرد على تلك الإهانات، ولذا يجب مُساعدتهم في تلك المواقف ومُساندتهم عن طريق الرد على الأشخاص الذين يسبونهم بالردود الآتية:

  • أتأسف على أهلك، ضاعت تربيتهم فيك هباءً منثورًا.
  • برأيي عليك اللجوء لطبيب نفسي، لتحسين من ثقة شخصيتك.
  • ألم تترب على أخلاق المسلمين يا صديقي!
  • حسنًا، وماذا لديك أيضًا؟
  • هذا نابع من ذوقك الرفيع، وأخلاقك الحميدة.
  • شكرًا لك على حُسن تربيتك وأخلاقك.
  • كلٌ ينضح حسب مستوى أفكاره، ونُضج عقله.
  • اعذرني، فلم استوعب ما تفوهّت به، فلم أتعلّم لغة الحمير من قبل.
  • يبدو أنّك نسيت أن تتعلم من أخلاق المسلمين، وتحترم كبار الفكر والعقل.
  • تجاهُل من مثلك من الفصائل والكرم.

ذكرنا الإجابة عن إذا أحد سبني وش أرد عليه بالطريقة المميزة التي تجعله يشعُر بالإحراج دون النزول إلى مستواه في التعامل بل يجب توجيه ردود في مستوى راقي ورفيع.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *